تجاوز المحتوى

كم تحتاجين سيدتي ما بين استيقاظك صباحا ومرافقة ابنك للمدرسة؟

 

جواب السؤال أعلاه عند المرأة العربية سيكون على الأرجح ما بين الساعة والساعة والنصف. هذا لمن رحم ربك!

الفيديو التالي به قدر لا بأس به من الاستعراض، لكنه ممتع ويثبت بأنك تستطيع تبسيط العديد من الأمور، والاكتفاء بالأهم في الأنشطة الروتينية اليومية.

تعليقات على الفيسبوك

Published inتخاريف حرة

5 تعليقات

  1. يا ربي !!
    لقد ضربت على الوتر الحساس (-.-) اخي عصام..
    والآن بتت أريد مثل ذلك الصغير، شحال ظراف ولاد الشينوا
    ياي.
    أضحك الله سنك

    كم أحتاج أنا للاستيقاظ و إعداد فطوري السريع ، أو التخلي عنه
    و كم أحتاج للوصول سيراً الى العمل؟
    أستيقظ ساعةً قبل الموعد ، ولدي عشر دقائق في الطريق
    إن أسرعت الخطى…
    في السابق كانت ربع ساعة كاملة!
    بعد عام ونصف العام في العمل ، بامكاني التأخر بين الحين والآخر
    ولكن أحياناً اتأخر في النهوض من الفراش فأضحي بالفطور، يحدث معظم الوقت لي.
    الماكلة عطا الله الحوانت ، لكن النعاس غال لا يعوض.
    روتين متعب للجسد والأعصاب .
    وهذا غير العمل كايبدا التاسعة صباحاً!!!!
    والفطور المتعب هو تعمار الشاي أما السهل كاع هو حليب قهوة.

    فرق كبير بينا وبين الدول المتحضرة

    ف عقولهم.

    فطور غني ، ومظهر أنيق واستعداد دائم
    وابتسامة فوق كل شئ.
    حنايا حيث صباحنا باين ، وجنا ديما مكشر على هاد الشئ لاش.

  2. كما قالت الأخت لطيفة قد ضربت على الوتر الحساس و لن أبوح بالمدة الزمنية لأني صراحة لا أعرفها فهي متغيرة حسب مزاجي و الطقس و ووو
    لكن لماذا نلام نحن النساء مع العلم أن هناك ذكورا يفوقون بعضهن
    المقطع استعراضي ممتع، من أين تأتي بهذه المقاطع !!!!!!!!!

  3. لطيفة:
    السؤال يتعلق فقط بفترة الاستعداد للخروج.. أما طريق العمل فهذه رواية درامية أخرى..
    ورزقك الله بطفل أظرف منه 😀

    زينب:
    من قال أنني ألوم النساء هنا؟ المعروف فقط أن النساء أكثر ممارسة لنشاط تحضير الأطفال للذهاب للمدرسة..
    أين اختفاؤك؟

  4. احتراماتي خويا “عصام”
    والله من أجمل ما رأيت
    روعة

  5. أربع دقائق فقط للاستعداد الصباحي وغسل الوجه والأسنان والفطور وتحضير طعام المدرسة وارتداء الملابس والجري للخارج!
    معجزات بالفعل 😀

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.