عدنا.. والعود الحصان.. على رأي لهجتنا المغربية الدارجة..
يبدو أنه كتب علي الانقطاع المستمر عن التدوين لفترات لا بأس بطولها. والحقيقة أنني هذه المرة، وكما كل مرة، كنت مجبرا في فترة من الفترات، وملولا كسلانا في فترة تالية..
على العموم، يبدو أن غيابي هذه المرة لم يفتقد كثيرا، أو أصبح مألوفا، إذ أن أحدا لم يستفسر عنه كما جرت العادة.
جرت بعض الأحداث المثيرة نوعا ما على صفحات هذه المدونة، عبر ردود القراء.. أحداث لم ينتبه إليها الكثيرون لأنني قد قمت بحذفها بسرعة لأسباب لست في حل من ذكرها، ليس من بينها الخوف لو كان أصحاب الردود يقرؤون هذا الموضوع الآن.. وهذا شيء أشك فيه صراحة.. لو كان الأمر بيدي لكتبت التدوينة الأكثر سخرية في التاريخ على شرفهم!
أريد فقط أن أشير إلي بضع ملاحظات:
1- هذه مدونة شخصية بحتة، لا أكتب فيها إلا ما يهمني، أو أملك الوقت والبال الرائق للكتابة عنه. هذا “أنا” مجردا خاما بدون شوائب، ولا أنتمي إلى أي تيار كيفما كان نوعه، اللهم إلى لو كنتم تحبون خلق تيار “عصامي” خاص.
2- مستوى التدوين هنا يتعلق بمزاجي الخاص. قد أكتب عن موضوع يثير نقاشا فلسفيا عميقا اليوم، وأحاول أن أبدو بمظهر المفكر العبقري، وأتحذلق كما أريد.. ثم تجدني غدا أكتب موضوعا أخف من الأوكسجين، وأكثر سطحية من فتاة شقراء لا هم لها سوى لون طلاء أظافرها، وإخفاء بياض نصف ميليمتر من زغب شعرها بعمق فروة الرأس..
أنا ببساطة إنسان مغربي آخر..
متوسط في كل شيء..
متوسط الثقافة.. متوسط الحنكة.. متوسط الآراء.. متوسط المستوى المعيشي.. متوسط التوسط!
هدفي الأول والأخير هو إمتاع القارئ حينا.. رسم البسمة على شفته حينا.. ودفعه إلى النظر إلى الأمور من زاوية أخرى: زاويتي الخاصة..
هدفي أن تغلق الصفحة وانت في إحدة حالات الصورة جانبه.. هذا سيعني لي أنك تفاعلت مع المحتوى، وترك بصمة بداخلك..
من أحب مدونتي بهذا الشكل، فبه أرحب، وله قلبي يطرب.. (على رأي واحد صاحبنا قد يعرفه البعض منكم)..
أما من كان يبحث عن مدونة من النوع الذي يحوز الجوائز، ويتألق في مجاله، فأنصحه بالضغط على زر” x” في الركن العلوي الأيمن..
مع خالص محبتي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يفتقد!!
دخول وخروج..جيئة وذهابا تعبت المدونة مني
ولم يكن من الجيد اعلان ازعاجي العصامي..فاكتفيت بالمرور والتحسر.
وحين مررت بمدونتي وجدت العنوان الجديد..
عدنا والعود احمد..!!!!!
لن اثرثر كعادتي
فقط ساقرأ جيدا واستمتع بالقراءة كثيرا
لااااااااااااااااااا
أنا كنت متابع و مستنى و كل شوية أزور المدونة أقول يمكن خدمة الخلاصات مش شغاله !
حمدا لله على سلامتك.
الحمد لله أخيرًا عصعص يعود..
يا ترى يا هل ترى كم من الوقت سيبقى؟.. السؤال واضح جدًا..
إنها إحدى حلقات الرعب من فيلم saw 5
الحمد لله.
salam 3alykom
désolée aissam d’ecrire en français mais pour moi cé plus rapide que l’arabe plus que le pc je j’ai mnt en stage n’a pas l’arabe
l’essentiel cé on est tjrs intéressé à ce blog, j’ai entré pas mal de fois pour voir tes remarques et tes articles comme tu les a décris j’ai rien à ajouter mais je me disais que tu as du boulot qui t’ empeche à ecrire
je suis ravie que tu as revenu à ecrire mais je suis étonnée du ton de l’article et de ses mots je crois que tu as exagéré un peu je te connais une personne qui a de la confiance et ne laisse pas les gens lui perdre son calme
en tout cé bien j’espère lire qlque chose ces jours là avec ton gout humouristique
لطيفة:
الحقيقة انني خجل لأنني كنت أكتب العبارة بهذا الشكل: “بدو أن غيابي هذه المرة لم يفتقد كثيرا، أو أصبح مألوفا، إذ أن أحدا لم يستفسر عنه كما جرت العادة، اللهم إلا الأخت لطيفة في إحدى ردود مدونتها..”
لكن لست أدري متى اكل الجزء الأخير منها..
طبعا يسعدني أن تجدي مستقرا لك هنا، واتمنى دوام الاتفاظ بقراء وأصدقاء مثلك..
محمد السيد:
مشروع الطبيب، وأحد متابعي المفضلين.. محمد السيد يظن أنني من أظرف وأعقل الشباب في العالم.. ولست ادري من وضع السكين فوق عتقه ليجبره على ان يصفني بهذا الوصف العظيم.. 😀
شكرا لك يا عزيزي على المتابعة الدائمة..
حمود:
رفيق الدرب والكفاح المنتداوي ثم التدويني إلخ إلخ إلخ..
رعب يا بني؟! ربما لو كان من نوع رعب scary movie.
الحمد لله على كل شيء..
زينب:
أنت لا تعرفين عماذا أتحدث.. ولم تقرئي ما قرأت..
سأخبرك بالتفاصيل حينما نلتقي بإذن الله..
لا تدوين اليوم لانني مسافر إلى مدينتي هذه الليلة.. ولهذا قصة قد أحكيها غدا أو بعد غد..
تحياتي
حرام تقول لا أحد استفسر عنه… واش مفخباركش بأن تاطليب نوع من الاستفسار !!
على أي راه منين كنت غايب راه استفدنا … كانت فرصة للرجوع للإرشيف، المهم على السلامة ..
إوا متغبرش..
يا عزيزي هذا ليس عتابا.. هي ملحوظة عادية فقط.. أذكر في أول غياب طويل لي كانت هنالك العديد من الرسائل على الإيميل وكأنني توفيت.. 😀
ما تخافش.. ملي كاينين ناس بحالكم ما غاديش نغبر..
ما عارفتش عندك مشكل مع الزوار / العشاق… خاصك عساس ولا شي نقاب بحال ديال مايكل جاكسون 🙂
من سرق صورتك التي كانت في الجانب؟
كنت في تزنيت..
تسألت لو ان راقص ترانيم الذات هنا ..لتكبد مصاريف الغذاء
ربما
فقط كانت خاطرة. واسخونة هاد المدينة بزاف
أحمد:
مرحبا بك يا أحمد..
أنا من فعل..
وهذا من تداعيات ما تحدثت عنه من أحداث..
ثم من قان أن لدي مشكل مع القراء؟ يبدو ان البعض فهم الأمر بشكل مخالف لما أقصده.. على العموم بلا يمكنني التوضيح أكثر لنفس الأسباب التي لست في حل من ذكرها..
لطيفة:
على الرحب والسعة طبعا..
انا ذاهب إلى هنالك اليوم مساء.. لو كنت لا تزالين هناك، فسيسعدني أن أعرفك على والدتي.. هكذا ستتكفل هي بمصاريف الغذاء.. 😀
يبدو انني ذاهب لحمام شمسي جديد..
تحياتي
للاسف
عدنا مباشرة بعد الانتهاء من الهدف من ذهابنا هناك
اشكرك على كرمك الكبير اخي عصام..والمدينة خاتنور اليوم
سفرا مريحا..واياما طيبة رفقة العيلة
والله اشتقنالك.
يا هلا وميت مرحبا فيك.
سعيد جداً بعودتك، وقد ارتسمت جميع التعابير التي في الصور على وجهي .
تحية من صديقك علوش، وأجمل تحية لكل أهلي في المغرب الحبيب.
صراحة لم أفتقدك يا عصام.. لأسباب كثيرة طبعًا، أولها ذلك السبب الذى مسحت بسببه تلك الأشياء من ردود القراء فى غفلة منهم.. ثانيها نسيته بينما ثالثها مفقود لاعتماده على ثانيها الذى نسيته..
😀
تقول يا عزيزى عصام:
” أنا ببساطة إنسان مغربي آخر..
متوسط في كل شيء..
متوسط الثقافة.. متوسط الحنكة.. متوسط الآراء.. متوسط المستوى المعيشي.. متوسط التوسط! ”
لكننى أراك لست متوسطًا فى كل شىء.. هناك أمورًا (كالنحافة على سبيل المثال) لا يمكنك إدعاء التوسط فيها 😀
أتمنى أن أراك قريبًا فى أحد برامج الدردشة (لن أقول اسمه لدواعى السرية الأمنية) المسمى هوت ميل أو MSN و دعواتى لك بالتوفيق..
هل دعوة الغداء الذى ستتكفل الوالدة العزيزة بدفع حسابه لا تزال قائمة ؟!.. إن كان كذلك فأرجو حجز خمسة أماكن من الآن.. منهم مكان للصديق وليد فكرى.. أم تقترح مكانان ؟!
سلام يا صديقى العزيز و كفى بهذا الحديث صداعا
عمرو
لا .. ليكون بدك تألعنا من المدونة .. 🙂 هي بالجكر كل يوم ح فوت لعندك وشوف أخر ما كتبت ..
برأيي كل مدون ما بيعجبك تعليقو و بيجيك منو الريح .. قوصو واستريح ..
لطيفة:
شكرا لك ومرحبا بك في أي وقت..
علوش:
عزيزي علوش.. شكرا لترحابك الحار يا عزيزي، واتمنى أن ترتسم تعابير الفرح دوما على محياك!
عمرو عز الدين:
لو كان لدي وقت كافي الآن لكتبت مقالة بهذا الرد كي أفحمك واتركك مفحوما..
لكن ملحوقة.. على الاختراع المسمى مازنجر بإذن الله!
مستر بلوند:
الحقيقو انني لا أمسح تعليقا لم يعجبني.. بل امسح التعاليق قليلة الأدب فقط!
مرحبا بك..
تحياتي
جميل ماتكتب اخ عصام….ولو فيه نوع من علامه الاستفهم؟
لما تنضر الىالدنيا وكانك من عالم اخر
انت تستغرب من كل شئ تقريبا….
تحياتي يا مبدع
مرحبا..
لست أدري حقا يا ام سلوى!
هل انا حقا من عالم آخر أم أننا جميعا من عالم آخر لكننا لا نعرف..
أظنني أعبر عن وجهة نظير العديد من الشباب.. فقط هم لم يستطيهوا التعبير عن ذلك.. بدليل أنني أجد دوما تعليقات من طراز “لقد قلت ما كنت اريد قوله”..
شكرا على الإطراء سيدتي.. وتحيتي لك!
ليس هناك عالم اخر..جميعنا نعيش مع السنافر و يطاردنا شرشبيل…و حين نموت نذهب الى بلاد العجائب..أي عالم اخر؟
نوفل اختصر كل شيء بوضوح هزلي يا أم سلوى.. نحن نعيش في عالم سطر فيه كل شيء حتى الخير والشر بطرق هزلية