تجاوز المحتوى

شكرا مشروعات عربية

مشروعات عربية

منذ بداية المدونة وهذه الأخيرة كانت في استضافة الصديق العزيز محمد سعيد احجيوج. كان محمد هو سبب بدايتي للتدوين، و سبب استمراري بعيدا عن مشاكل الاستضافة وغيرها. المشكلة الأساسية هي وسيلة الدفع طبعا.

مؤخرا توفرت العديد من الاستضافات المغربية التي كنت سألجأ إليها كحل أخير بعد أن أصبح محمد يعاني بدوره من نفس المشكلة التي منعتني من اقتناء استضافة شخصية في السابق. لكن الأخ سامي الطحاوي أحد أعضاء فريق مشروعات عربية قد عرض بكرم شديد أن يتكفل باستضافة المدونة على سيرفرات المشروع.. وأنا له شاكر لأنني لم أكن مستعدا بالفعل لدخول مشاكل الاستضافة وتجريب الاستضافات المحلية التي قد لا تحقق مستوى الاستقرار الذي أريده.. لذا كانت هنالك إحتمالية لتوقف المدونة تماما لولا العرض الكريم..

فشكرا أخي سامي وفريق مشروعات عربية.

وطبعا لن أنسى الشكر الجزيل لأخي محمد سعيد احجيوج على تحمله للموقع طيلة هذه الفترة..

تعليقات على الفيسبوك

Published inتخاريف حرة

2 تعليقان

  1. شكرا على الموضوع لكن احب تنبيهك إلى وجود طرق كثيرة للتدوين لا تحول دونها مشاكل الاستضافات سواء المحلية أو الاجنبية مثل خدمات بلوجر ووورد بريس المجاني ومكتوب وجيران وغيرها كثير ، فكلها تساعد على نشر الوعي وتفتح المجال أمام المدونين المبدعين مثلك ليقولوا كلمتهم
    ودمت موفقا وهذه مدونة تعينك على فتح مدونة خاصة على بلوجر

    http://tadween-guide.blogspot.com/
    وتوجد مدونات أخرى مثل مدونة رحلة ضوء التقنية تفيد في استخدام وورد بريس
    ومدونة http://www.bloggerbuster.com بالانجليزية وغيرها كثير
    ودمت موفقا

  2. مرحبا عمر..

    أنا مهندس كمبيوتر، بمعنى أن الأمر لا يتعلق بمعرفة بالتقنيات أو باستعمال وسائل النشر المجانية.. ويمكنني أن أخبرك بضمير مرتاح أن مكتوب وبلوجر مقرفة مقارنة بووردبرس، وأنه باستثناء الخمة المجانية لهذا الأخير أنا اكره باقي الخدمات.. ولكنني في النهاية أفضل العمل على مساحة خاصة باسكريبت كامل دون حدود..
    المشكلة كانت فقط تتعلق بالدفع وعدم رغبتي بالتعامل مع شركات محلية.. وهو ما كنت سأفعله لو اضطررت إلى ذلك..

    شكرا على التشجيع والمساعدة رغم ذلك..

    تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.