اليوم أقدم لكم أحد أفلام فريق RTI مجددا.. الفيلم أنجز سنة 2007..
الفيلم تجربة للتيمة التحقيقات والجرائم بطريقة كوميدية كالعادة.. السيناريو أنجز أثناء التصوير كالعادة.. الهدف هو الامتاع والكوميديا الراقية كالعادة فقط. من ينتظر حبكة خرافية فقط اخطأ المكان..
أعتذر لمن لا يفهم الدارجة المغربية المفرنسة لأن الفيلم سيبدو لهم وكانه باليابانية، فلغة الفيلم هي لغة الحديث العادية بالمغرب..
أتمنى لكم فرجة ممتعة..
لا أعرف لما لا أتشجع لمشاهدة اعمال مغربية ربما خيبات الامل السابقة هي التي ولدت لدي هذا الاحساس ربما الشعور انه يستخف بي هو ما يعطيني هذا الانطباع ربما وربما وربما اشياء كثيرة قد لايتسع المجال لسردها هنا لكن النتيجة على الاقل بالنسبة لي هي الهجرة نحو دراما تحترم عقلي كمشاهد ومؤخرا وجدت ضالتي في الدراما السورية
على العموم هذا لايمنع اني سأطلع على الفيلم المقترح ولو ان تقديمك له ينبئ عن حالته يقول المثل الفضيلة كتبان من العصر
تحياتي لك
السلام عليكم بعدا،
هو سؤال ملح قبل مايمشي علي، كيف تمكنتم من التصوير بكل حرية
داخل الحرم !!
ولايني عفاريت..
منتسالكومشي
سبورتيف على راسكم، تمارا
ودور المحقق مول العقل تمثل مزيان مزيان مزيان
لكن القضية ديال جهاز كسف الكذب ماخلا مايتقال، تبارك الله عليكم.
شغل مقاد، خص غير التسويق.
ف أول وصولي لمدونة راقص على ترانيم الذات كان أحد اشرطةRTI
هو محور التدوينة أنذاك.
وشعبت ضحك من قلبي،وكان ليا شحال من مدوة ماضحكت بحال هذيك الساعة.
كاتشوف بأنه شبابنا خصو غير الفرص ، والاحترام
بداية اسحب هذه الجملة وأعتذر عنها “ولو ان تقديمك له ينبئ عن حالته يقول المثل الفضيلة كتبان من العصر” لانني كنت أعتقد انه عمل من الانتاجات الوطنية التي يصرف عليها من المال العام وتكون النتيجة هي الرداءة بامتياز والضحك على الذقون لكني عندما اطلعت على الشريط وجدته محاولة بامكانات ذاتية وبسيطة لتقديم شئ جميل وهو أمر يستحق التشجيع والاشادة
تحياتي لك
واعر عندكوم هاد الخير , تبارك الله عليكم
كون غا تيدوزوا لينا هادا بلاصت دوك الافلام ديال الفقسة فرمضان
السلام عليكم ..
أولاً دعني أهنئك على هذا الفيلم الرائع والجميل …والذي أدهشني وأضحكني .. والأهم ضربني على رأسي لكي أنتبه إلى كم الإبداع الذي نستطيع فعله بحق .. وبإمكانيات بسيطة ..
الفيلم رائع وبسيط .. وبرغم أنني غير مغربي ( ليبي ) إلا أنني فهمت حوالي 80% من الحوار ..( أقترح أن تضيف ترجمة باللغة العربية الفصحى خاصة لإخواننا المصريين ) …
الممثلون موهوبون بشكل خرافي … خاصة المحققان …. كاراكترين غير طبيعين بالفعل .. أضحكني كيف قال له ( شوف كيف الضحية وقعت على الشكل الطبشوري ) .. وأضحكتني النهاية أيضاً .. التي جاءت كخاتمة جميلة … لن أحرق الأحداث هنا ..
طبعاً عصام أتمنى ألا تتوقف .. وأتمنى أن أجد تجمع جميل لجميع هواة الأفلام والمسلسلات الذين يقومون بأعمال رائعة .. أنا أعرف صديق يدعى عمر الرقيعي قام بعمل مسلسل عنوانه دقيقتين يتمحور حول الأكشن ولكن بشكل جاد .. الإمكانيات بسيطة .. ولكن يمكنك أن تشاهد ما فعله هنا ..
http://www.youtube.com/watch?v=w-EIqkJRbuc&feature=channel
أتمنى بالفعل إنشاء موقع أو قناة أو أي شيء لجمع هذه الإنتاجات ..والأعمال ..
خواطر شابة:
حينما قرأت تعليقك الأول ابتسمت و قلت لنفسي إنها شخص آخر كره كل ما علاقة له بـ”الابداع الدرامي” المغربي من شدة البؤس الذي ذقناة على أيدي “اشباه الفنانين” الله يسمح ليهم..
فهمت انك ظننت أنه عمل فني ممول وصرف عليه أموال طائلة من جيوبنا وتم تضييع وقت الجميع لانتاجه..
حسنا.. العمل كما قلت عمل هاو أنجز في وقت قياسي: تصوير يومين ومونتاج يومين.. بآلة تصوير فوتوغرافي ذات خاصية الفيديو بالمناسبة.. وهو، مع كل أعمال فريق RTI مجرد عمل تجريبي لتكنيكات سينيمائية وتيمات جديدة.. لا أقل ولا أكثر..وأظن أنه مع ذلك يتمتع بحد أدنى من الرقي الكوميدي على الأقل..
حينما تتاح لي فرصة تقديم عمل محترف، قذالك سيكون مقاما آخر بمعايير تقييم أخرى..
لطيفة:
الهدف من هذه الأعمال بالدرجة الأولى كان إسعاد طلبة معهدي، وتقديم امسيات فنية ذات مستوى عال وراقي.. وكونها أعمال راقت آخرين بالمصادفة فهذا يشعر الفريق بالسعادة.. سأعرض آخر أعمالنا في المدونة عما قريب..
شكرا لتشجيعك الدائم..
مصعب:
يا بعدا؟ إيوا الله يجيب التيسير 😀
أحمد البخاري:
تعرف كم أحترم ذوقك، وأعتقد ان رأيك في فيلم متواضع كهذا يجعلني آمل أنني سأقدم يوما أعمال تستحق مكانةفي الساحة الفنية..
سأذهب لمشاعدة السلسلة التي أعطتني وصلتها الآن، حيث أن البداية تبدو مثيرة 😀
شكرا عزيزي أحمد
فعلا عمل يستحق التشجيع!! لاادري ما عساي ان اقول! هل اشجعك علي الاخراج ام الكتابة ام ماذا ! و فعلا اثبت لي ان الطلبة المهندسين مبدعين كذلك فيما سوي الرياضيات و العلوم باشكالها! برافو