منذ فترة ليست بقريبة كنت أحلم بالعمل في ميدان السينما بعد أن جربت المسرح..
كنت دوما أجد أن المؤثرات السينمائية تساهم كثيرا في جودة العمل الفني، وأعتبر أن المسرح يفتقر إلى هذا النوع من المؤثرات..
كنت قد قمت بمحاولات سينيمائية بدائية بسيطة رفقة صديقين لي منذ أثر من خمس سنوتا.. لكنها كانت تجارب تفتقر إلى الوسائل الإساسية التي لا غنى عنها..
وبعد أن دخلت المعهد الذي أدرس به (المعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي INSEA )، أتيحت لي فرصة نادرة عبر الأمسيات الفنية التي تقام به، وعبر الوسط المعزول لداخليته.. فرصة سنجت لي للعمل على إخراج أفلام قصيرة أدرجت كفقرات داخل عرض” راديو وتلفزيون INSEA ” الذي أصبحت مشرفا عليه بعد تخرج صاحب الفكرة الأصلي “محمد نادي”.. وهو عرض يقام مرتين إلى ثلاثة بالسنة بمناسبة الإمسيات الفنية للمعهد. وقد أصبح يتمتع العرض بشعبية منقطعة النظيربالمدارس العليا الرباط..
لقد قمت بتحميل بعض هذه العروض على google video ، وارتأيت أن أفتح قسما بهذا الخصوص في المدونة للتعريف بالنشاط وأعضائه ككل، ولتلقي النقد الفني من القراء الأعزاء..
حسنًا وماذا تنتظر؟
ظننتك تعلم بأننا اول من سيطالبكبعدم التأخير يا عصام؟
😛
بالتوفيق أخي عصام!
حمود
لو استمرت المشكلة لديك فأرجو منك أن ترسل لي عنوانك البريدي لأرسل لك قرصا ديفيدي شامل..
أظنك لن تعاني من مشكل اللهجة في بعض الأحيان او مشكلة الفرنسية..
أحمد..
شكرا لك عزيزي على تشجيعك المستمر!
[…] بعد جهود جهيدة، ومعاناة بيروقراطية تمكنت من أن أخرج هذه الجريدة إلى النور رفقة فريق عمل RTI .. (المعناة البيروقراطية الوحيدة كانت مع محل الفوطوكوبي (الماسح الضوئي)).. […]
bonne chance issam
khok nabil de insea
[…] ها قد بدأت بالتنفس مجددا.. لقد طال غيابي هذه المرة أيضا لأن كل وقت فراغي البسيط ذهب في التحضير للعرض الموسمي لقناة “راديو وتلفزيون INSEA”. وقد تم العرض يوم الجمعة الماضي.. ومنذ ذلك الحين ووقتي مفرق بين النوم والاستلقاء إلى هذه اللحظة التي أكتب فيها هذه السطور. […]
t’es vraiment un vrai artiste
pardon je vx dire poéte
[…] أقدم لكم أحد أفلام فريق RTI مجددا.. الفيلم أنجز سنة […]