حسنا..
ربما حان الأوان لأكتب تدوينة جديدة قبل أن تصبح السابقة إدراجا كوميديا.
بعد أن تمكن السجناء المتهمون في قضية السادس عشر من ماي من الهروب من سجن القنيطرة على طريقة Prison break، قام العربي صاحب المدونة الحائزة على جائزة أفضل مدونة مغربية عن فئة “العام” على ما أذكر بوضع وصلة للنسخة التي أنجزها فريق RTI، والتي تماطلت كثيرا في وضعها على المدونة إذ أنني لم أجد وقتا لوضع ترجمة عليها..
وبعد ذلك بيوم أو اثنين اتصلت بي صحفية من جريدة Le soire echos الفتية، والتي تصدرها مجموعة “المساء” التي يديرها رشيد نيني..
مددتها ببعض المعلومات عبر الهاتف، وكتبت مقالة بعدد يوم الجمعة الماضي عن الفيلم وعني شخصيا تقريبا.. وهو الشيء الذي ساءني نوعا ما إذ تم إهمال بقية الفريق والتركيز علي شخصيا فقط، مع العديد من الجمل التي وضعت كاقتباس شخصي من كلامي، رغم أنها كانت بصياغة الكاتبة، ومليئة بالعديد من الأخطاء بالمعلومات المذكورة، وتظهرني وكأنني أتحدث من عل على اعتبار أنني “يوسف شاهين” مثلا.. هكذا وقعت أنا في فخ تفسير الملابسات لفريقي، وتوضيح أن ما قيل ليس مني.
ورغم كل هذا، أشكر الصحفية “قدس شبعة” على لطفها، وعلى كم المديح الذي كسا المقالة، والذي لا أستحق نصفه صراحة.
إليكم إذن الحلقتان المقصودتان، مع الاعتذار للأخوة الذين سيجدون صعوبة في فهم الدارج، أو الذين لن يفهموا المقاربة الموضحة.
على كل حال.. أتمنى لكم الاستمتاع بجو Prison break على طريقتنا الخاصة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان ادراجا كوميديا..لانه لم يعني العودة التي كان يفترض به أن يعنيها تلك المرة
^^
لقاءات صحفية وشهرة و…ياسيدي
لن نعرف أن نكلمك لاحقاً..على هاد الحال .
ولن تعير لنا اهتماما بعد كل الشهرة الكبيرة هادي
وتسليط الأضواء عليك.
كنت أمزح..
أول ما اثار إعجابي بمدنة عصام هي هذه الأفلام الهائلة
التي ماكاين بحالها
في جودتها وفي عبقرية مواضيعها وفي القدرة على التمكن من إخراجها على احسن وجه
وتمثيل أبطالها الباهر
وفقكم الله اخي عصام
انت وفريقك
عصام شاهدت الفيديو من مدة على موقع اكبس
ماغاديش نقول ليك راه هاذ الفيلم صدااااااع برافو عليكوم من الاخراج والتمثيل الرائع
بعيدا عن الإمكانيات، و المامرسة، و الخبرة.. و ما إلى ذلك، يمكن أن نقول .. أن الفيلم لا بأس به .. 🙂 و شفتكت متبع معايا، و خوذني على قد عقلي أو صافي… 😛
لا، هدكشي الصراحة.. راه مزيان، غير هو طويل شوية أوكان، 35 دقيقة قاصحة شوية… باقي إمكن معندكمش مع التغوفيل (خلوه ليا أنا ..) شوف تبارك الله دابا 2m ، تيطلقوا ليك 10 دفايق من المسلسل أو لي باقي تيكملوه إشهارات ..
على كل أنا راه باين لي راه فهمت هداكشي لي باغيين توصلوه، الله يحسن عوانكم.. هاشي كاملي صابرين ليه… إيوا باز ليكم !!
اقتباس رائع. عمل جبار
مشكورين
الفيلم كان رائعا واكتر من رائع لانه يعبر على الحقيقة المرة التي يعيشها الانسان داخل هدا السجن واود لو امكن ان يكون تصوير فيلم اخر في غوانتناموا الاقسام التحضيرية باكادير
تباركالله على كل فريق RTI
معذرة على التأخر بالرد على عباراتكم اللطيفة، لكن الإدراج الموالي يشرح كل شيء..
لطيفة:
أجل أجل.. في المرة القادمة كي تضعي ردا بالمدونة عليك ان تأخذي إذنا كتابيا من سكريتيرتي، ثم تذهبي للمقاطعة وتطابقينه مع الأصل (أي أصل تريدين)..
أجل أجل. الشهرة و تسليط الأضواء والبتاع.. أفهم تماما إحساسك بالغيرة..
وانا لا أمزح هنا..
أضواء من وشهرة من؟ 😀 الرجوع لله!
أفلام هائلة ورائعة!! ماذا أقول؟ يسرني أن راقاتك الأفكار على بساطتها، والإخراج رغم بدائيته!
شكرا جزيلا لك!
ennia :
صدااااااااااع!!
ربي يخليك:D
إطراء يثير الحجل بالفعل..
رحلة عبر المدونات(أسامة سابقا):
أتعرف؟ الوصف الصحيح والواقعي هو ما قلته بالفعل.. الفيلم لا بأس به.. ربما يكون جيدا بالنسبة لمبتدئين بإمكانياتنا.. لكنه، عبارة عن تجربة فقط، ولا يملك مقومات عمل متكامل.. ككل ما أصدرناه لحد الان..
أما من ناحية الطول فأنا اخالفك الرأي.. إذ جاء أقصر مما يجب، لدرجة أن الحلقة الأولى كانت عبارة عن فلاشات سريعة غير متمكنة.. ربما لو قلت انه بحاجة إلى معالجة درامية أكبر كي يناسب طوله فسأتفق معك..
التهامى:
شكرا لك أخي.. سعيد لأن العمل راقك!
hananto:
taupine من الأقسام التحضيرية لأكادير.. رائع!
هل قرأت مذكراتي عن تلك الفترة؟
كنت اتمنى أن تكون الظروف قد تحسنت هناك، لكن كلامك يظهر العكس..
على العموم، المعهد لدينا جيد جدا مقارنة بالأقسام التحضيرية، والفيلم طبعا لا يخلوا من مبالغة.. بمعنى ان لا مجال عنالك للمقارنة.. والواقع ليس ما نتحدث عنه بالعمل..
ممتاز يا عصام
مع اني لم افهم غالب الكلام…
ولكن المشاهد خير مترجم
أعجبني مشهد التعذيب……..
بالريشة
هههههه
بالتوفيق
عمل جبار أعجبني كثيرا. تمنياتي لك بمزبد من التوفيق. ملاحظة بسيطة فقط وهي أن الكاميرا يجب أن تكون ساكنة في بعض المشاهد وهذا عمل مصور محترف. لكن عموما المحاولة ناجحة بشكل كبير باعتبار ما توفره سجوننا (مدارسنا)طبعا.
عزيزة:
شكرا لك عزيزتي! يسعدني أن يروف العمل فنانة مثلك!
يوسف:
معك حق فيما تقول تماما.. فقط إن لاحظت، فكل اللقطات معمولة بكاميرا محمولة، مع محاولة محاكاة كاميرات ثابتة، وحركات كاميرات بالحاملات، وما إلى ذلك!
طبعا تنقصني الخبرة الآكاديمية، وهذا ما احاول سده حاليا، ولكن الوسائل أيضا لا تساعد كما قلت..
شكرا لك على التشجيع واتمنى لو أرى بعضا من اعمالك!
تحياتي
best of the best it is,